الأخبار
سياسة: الكرملين يرجح إمكانية عقد لقاء جديد بين بوتين وبايدن قبل نهاية العام قاضي التحقيق بانفجار مرفأ بيروت يجدد طلب استدعاء وزيرين سابقين أحدهما حليف لـ"حزب الله" لافروف: الوضع في أفغانستان ليس مستقرا لكن لا بديل لتوزان القوى الحالي في المستقبل المنظور الخارجية السورية: سورية ستواصل مكافحة الإرهاب على أراضيها ارتقاء 14 شهيداً في تفجير إرهابي بحافلة مبيت عسكري عند جسر الرئيس بدمشق اقتصاد: رئيس الوزراء البولندي: أوروبا على شفا أزمة طاقة كبيرة روسيا ثاني أكبر موردي النفط إلى الصين وزير النفط العراقي يكشف عن توقعاته لسعر برميل النفط في 2022 لبنان.. ارتفاع أسعار المحروقات بشكل جنوني تراجع النفط مع جهود الصين لاحتواء أزمة الفحم محليات: مذكرة تفاهم لإنشاء مركز وطني في بحوث الأرصاد الجوية وفيزياء الجو والفضاء القبض على مروجي مخدرات بريف دمشق وزير الداخلية: سنلاحق الإرهابيين الذين أقدموا على جريمة تفجير المبيت أينما كانوا الحرارة أدنى من معدلاتها والجو بين الصحو والغائم جزئياً بشكل عام ارتفاع طفيف لمؤشرات خطورة انتشار الحرائق في غابات شمال غرب سورية منوع: مستخدمو الإنترنت يعثرون على "جزيرة غامضة" وسط المحيط في خرائط "غوغل" منافس جديد لسيارات كيا وهيونداي يغزو الأسواق قريبا موقع ذا فيرج: فيسبوك تعتزم تغيير اسمها وجبة خفيفة يمكن أن تخفض ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول صلاح يحطم رقما تاريخيا في دوري الأبطال






Advertisement




استطلاع للرأي

 لايوجد حالياً عمليات استبيان للرأي

الاستفتاءات


 الرئيسية أقلامنا 

حق شخصي

الجمعة, 24 آب, 2018


مازن جلال خيربك
زاوية "الكنز" - في صحيفة الثورة

يوم الأحد 22-7-2018

 

في كثير من القطاعات باتت الأمور مستقرة وتحتاج فقط لإعادة ترتيب البيت الداخلي بالمعنى الحرفي للكلمة، حتى يعود المشهد إلى سابق عهده قبل عام 2011 يوم بدأت حملة السُعار ضد بلدنا الجميل.

وبالنظر إلى استقرار الأمور وحاجة كل القطاعات إلى الإنفاق،‏ بات لا بد من حملة حقيقية لتحصيل كل مستحقات الخزينة العامة للدولة في ذمّة من هبَّ ودبَّ، ممن غادر بالدرجة الأولى أو بقي مستغلاً الظروف العامة ليمتنع عن الدفع.. لا فرق، وعلى غرار من يسوّي وضعه ويعود إلى سابق عهده شرط تسليم سلاحه يمكن تسوية أوضاع من تراكمت المستحقات في ذمتهم شرط تسديدها ولو على أقساط أو دفعات، سواء اقترنت هذه التسوية بسندات يحررها المدين أم برهن ما يملك من عقارات.. أيضاً لا فرق..‏

المواطن الفقير محدود الدخل صاحب الكرامة والعنفوان والوطنية في الجيش أو أمام بيت النار في الفرن أو على متن حافلة للنقل العمومي كان هو عمود الوطن والبلاد، وبقيت الهامة مرفوعة بثباته، وحتى في سداد الضريبة كانت الإيرادات التي تشكلها ضرائبه على قلّتها مصدر أمل وثقة بأن سورية بشرفاء أبنائها باقية ولن تنحني.‏

الآلية المحكمة في هذا الأمر هي عصب النتيجة المرجوّة ولعل تجارب التحصيل الضريبي مع وزارة المالية تجعل من غير الممكن على الإطلاق تسليم هذا الملف -في حال اعتماده- إلى جهة واحدة مهما بلغت درجة إشراق ووردية وعودها، كونه بالدرجة الأولى لا يحتمل الفشل ناهيك عن كونه ملف وطن بخدماته ونفقاته، وليس ملفاً صغيراً منسياً على طاولة مراقب دخل..‏

مهما كانت درجة العفو فإنه يبقى ضمن نطاق الحق العام ولا يمكن بحال من الأحوال أن يشمل الحقوق الشخصية لأنها شخصية ملك خالص لأصحابها، وكذا حال ديون الدولة والتي يمكن اعتبارها شخصية وعلى وجهين اثنين: أولهما اعتبار الدولة ذمة مالية في مواجهة ذمم مالية أخرى، وثانيهما أن حق الدولة في هذه الأموال هو موزاييك من حقوق المواطنين -الذين صمدوا- في الخدمات والحياة الكريمة..‏

فهل يستحق المتخاذل السماح في حقوقنا..!!‏

أيضاً من مقالات الصحفي مازن جلال خيربك

انتصار المواطن..

 
 29 October 2019, 0 Comments

فاسدون..

 
 21 August 2018, 0 Comments

انتصار المواطن..

 
 29 October 2019, 0 Comments

حراس المال العام..

 
 24 August 2018, 0 Comments

إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي موقع إليسار نيوز الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها


عدد المشاهدات: 4360