الأخبار
سياسة: الكرملين يرجح إمكانية عقد لقاء جديد بين بوتين وبايدن قبل نهاية العام قاضي التحقيق بانفجار مرفأ بيروت يجدد طلب استدعاء وزيرين سابقين أحدهما حليف لـ"حزب الله" لافروف: الوضع في أفغانستان ليس مستقرا لكن لا بديل لتوزان القوى الحالي في المستقبل المنظور الخارجية السورية: سورية ستواصل مكافحة الإرهاب على أراضيها ارتقاء 14 شهيداً في تفجير إرهابي بحافلة مبيت عسكري عند جسر الرئيس بدمشق اقتصاد: رئيس الوزراء البولندي: أوروبا على شفا أزمة طاقة كبيرة روسيا ثاني أكبر موردي النفط إلى الصين وزير النفط العراقي يكشف عن توقعاته لسعر برميل النفط في 2022 لبنان.. ارتفاع أسعار المحروقات بشكل جنوني تراجع النفط مع جهود الصين لاحتواء أزمة الفحم محليات: مذكرة تفاهم لإنشاء مركز وطني في بحوث الأرصاد الجوية وفيزياء الجو والفضاء القبض على مروجي مخدرات بريف دمشق وزير الداخلية: سنلاحق الإرهابيين الذين أقدموا على جريمة تفجير المبيت أينما كانوا الحرارة أدنى من معدلاتها والجو بين الصحو والغائم جزئياً بشكل عام ارتفاع طفيف لمؤشرات خطورة انتشار الحرائق في غابات شمال غرب سورية منوع: مستخدمو الإنترنت يعثرون على "جزيرة غامضة" وسط المحيط في خرائط "غوغل" منافس جديد لسيارات كيا وهيونداي يغزو الأسواق قريبا موقع ذا فيرج: فيسبوك تعتزم تغيير اسمها وجبة خفيفة يمكن أن تخفض ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول صلاح يحطم رقما تاريخيا في دوري الأبطال






Advertisement




استطلاع للرأي

 لايوجد حالياً عمليات استبيان للرأي

الاستفتاءات


 الرئيسية قصص من العالم 

ضريبة النوافذ واستغلال ضوء الشمس

الجمعة, 31 آب, 2018


في القرن الثامن عشر، احتاجت بريطانيا العظمى للبحث عن طريقة يُمكن عبرها جمع الضريبة من الناس عبر إثقال كاهل الطبقة الثرية دون الفقراء، ففرضت ما يُعرف باسم ضريبة النافذة، والتي فرضت المال على عدد النوافذ في المنازل.

وعلى اعتبار أن الأغنياء يسكنون في منازل كبيرة، فقد كانوا يدفعون أكثر الفقراء.لكن الضريبة أُلغيت في عام 1851 بعد احتجاجات عارمة لأن الكثير من الفقراء سكنوا منازل كبيرة، ولأن الفساد في جمع الضريبة الذي أثقل كاهل المواطنين آن ذاك.

واكتشفوا ان هذه الضريبة لم تكن بالفعالية المرجوة منها، ذلك أنه في المدن الكبيرة كانت تعيش العديد من العائلات الفقيرة في بنايات كبيرة كمستأجرين وبنوافذ عديدة مما أوجب عليهم دفع هذه الضريبة.

صحيح أن بقية الضرائب كان يدفعها مالك العقار ولكنه كان يفرض على المستأجرين دفعها بحجة أنهم هم من يستفيد من ضوء الشمس، مما أضعف فعالية الضريبة وفتح مجال المناقشة في أمرها، لأن الفقراء كانوا يدفعون ثمن الإيجار أولاً، والضريبة على النوافذ ثانياً الأمر الذي أثقل كاهلهم.ومنه أصبح المستأجرون من الفقراء يبحثون عن أبنية ذات نوافذ أقل وبالتالي إضاءة أقل وتهويةً أقل أيضاً.

كما فشل هذا التشريع بتحديد ماهية النافذة بدقة مما سمح لهواة جمع الضرائب بفرض ضريبة على أي شيء يشبه ولو بشكل تقريبي النافذة، من بين ذلك نوافذ المخازن الصغيرة المثقبة وغيرها، مما أدى لاستياء الكثير من فئات المجتمع.

كما كانت هناك ضريبة أخرى هي ضريبة الحجر، حيث كانت الضريبة تحتسب بناء على عدد الحجارة التي بُني فيها المبنى.

وُجدت هذه الضريبة خلال عهد الملك جورج الثالث في عام 1784 للمساعدة على دفع رسوم تكاليف الحرب التي كانت تخوضها بريطانيا في المستعمرات الأميركية، وكذلك تمكن الناس من التلاعب بهذه الضريبة من خلال زيادة أحجام الأحجار المستخدمة في البناء، وعلى سبيل المثال: بدل أن يكون البناء مكوناً من 1000 حجر صغير أصبح مكوناً من 500 حجر كبير..

ولا تزال هذه المنازل المبنية بالحجارة الكبير موجودة في مدينة ميشام في بريطانيا.

قصص من العالم

طائرة الموت!!..

 
 12 September 2019, 0 Comments

زهرة الصدق..

 
 24 August 2018, 0 Comments

إنّ التعليقات المنشورة لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي موقع إليسار نيوز الذي لا يتحمّل أي أعباء معنويّة أو ماديّة من جرّائها


عدد المشاهدات: 3683